تفسير السعدي - سورة الملك الآية ٢٠

سورة الناس تفسير السعدي

أَمَّنْ هَٰذَا ٱلَّذِى هُوَ جُندٌۭ لَّكُمْ يَنصُرُكُم مِّن دُونِ ٱلرَّحْمَٰنِ ۚ إِنِ ٱلْكَٰفِرُونَ إِلَّا فِى غُرُورٍ ﴿٢٠﴾
بل من هذا الذي هو في زعمكم- أيها الكافرون حزب لكم ينصركم من غير الرحمن, إن أراد بكم سوءا؟ ما الكافرون في زعمهم هذا إلا في خداع وضلال من الشيطان.
مشاركة الموضوع