تفسير السعدي - سورة الطلاق الآية ١٢

سورة الناس تفسير السعدي

ٱللَّهُ ٱلَّذِى خَلَقَ سَبْعَ سَمَٰوَٰتٍۢ وَمِنَ ٱلْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ يَتَنَزَّلُ ٱلْأَمْرُ بَيْنَهُنَّ لِتَعْلَمُوٓا۟ أَنَّ ٱللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَىْءٍۢ قَدِيرٌۭ وَأَنَّ ٱللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَىْءٍ عِلْمًۢا ﴿١٢﴾
الله وحده هو الذي خلق سبع سموات, وخلق سبعا من الأرضين, وأنزل الأمر مما أوحاه الله إلى رسله وما يدبر به خلقه بين السموات والأرض, لتعلموا- أيها الناس- أن الله على كل شيء قدير لا يعجزه شيء, وأن الله قد أحاط بكل شيء علما, فلا يخرج شيء عن علمه وقدرته.
مشاركة الموضوع