أباح الله للمسلمين أن يشتغلوا بالتجارة ويكسبوا منها بشرط ألا يتجروا بسلعة محرمة، وقد أوجب الإسلام على المسلم التاجر الذي يملك ثروة يستغلها في التجارة، أوجب عليه زكاة سنوية شكراً لنعمة الله ووفاء بحق ذوي الحاجة من إخوانه ، ومساهمة في المصالح العامة التي يعود نفعها للمجتمع المسلم. ولقد عني فقهاء الإسلام بهذا النوع وأفردوا له مباحث مستقلة سموها عروض التجارة. وهي تشمل عندهم كل ما يعد للبيع والشراء بقصد الربح. وذكر الفقهاء مجموعة شروط لابد أن تتحقق في عروض التجارة لكي تجب فيها الزكاة، وهي: 1. الملك التام لعروض التجارة. 2. بلوغ عروض التجارة نصاباً، وذلك بتقويمها بأحد النقدين. 3. حولان الحول على هذه العروض.
زهكاتی ماڵی بازرگانی
زهكات مافی خوایه له ماڵ وساماندا بۆ شایستهكانی ودووهمین پایهی سهرهكی ئیسلامیشه دوای نوێژ له چوار فهرزهكانی ئیسلام. له (٨٢) ئایهتدا هاوشان لهگهڵ نوێژدا باسكراوه له قورئاندا. وه ههرشتێك جگه له ئاڵتون وزیو له كهل وپهل وههموو بابهتێك شیاو بێت بۆ بازرگانی وهكو : ئامڕاز وجل وبهرگ وخشڵ وئاژهڵ وزهوی وخانوو...پێی دهوترێت ( عروض التجاره ) .