إنه في السنوات الأخيرة وبعد فشل دعوة التقريب، رأينا الرافضة تظهر بوجهها الحقيقي، في أسلوب ماكر جديد، ممثلة في رجل مجهول لا يعرف له ذكر في العلم، فادعى أنه كان سنيًا وأن الله هداه إلى عقيدة الرفض ثم أخذ يصحح عقيدة الرافضة، ويدعو لها، ويطعن في عقيدة أهل السنة وينفر الناس منها، هذا مع القدح العظيم في الصحابة الكرام، ورميهم بالكفر والردة عن الإسلام، وذلك عن طريق تأليفه جمعًا من الكتب بثها في الناس بعد أن شحنها بالأكاذيب والأباطيل والدس والتضليل. هذا الرجل هو من يعرف باسم الدكتور محمد التيجاني السماوي وقد ذكر هو في حديثه عن نفسه أنه من تونس. وقد جاء على أغلفة كتبه تحت ذكر اسمه عبارة (دكتوراه في الفلسفة من جامعة السربون بباريس). وفي هذا الكتاب رد على كتاب ثم اهتديت الذي يعد من أكثر كتبه تلبيسًا وتضليلا.
سایت عقیده http://www.aqeedeh.com
عیانات - نقدی بر کتاب تیجانی آنگاه هدایت شدم
اشخاصى همچون تيجانى و پرداختن به موضوعات كتابش، مستحقّ چنين كوششى نيست!.. موضوعاتى كه - گذشته از كليشهاى بودنش - پر از اباطيل و تناقض و دروغ محض مىباشد!.. گويى چنين مىنمايد كه «حقيقت» به تلاش ما انسانهإ؛در جهت تبرئهاش از هرگونه عيبى احتياج دارد! در حاليكه «حقيقت» هرگز در جايگاه اتّهام براى دفاع از خود قرار نمىگيرد و به هيچ وكيلمدافعى نيز جهت تبرئه خود احتياج ندارد