السنة النبوية في كتابات أعداء الإسلام مناقشتها والرد عليها : قسم الباحث هذا الموضوع إلى مقدمة، وتمهيد، وثلاثة أبواب، وخاتمة. - المقدمة ضمنها سبب اختيار الموضوع، وأهميته، وخطة البحث ومنهج البحث فيه. - أما التمهيدفعرف فيه بالسنة في مصطلح علمائها ثم ذكر شبهة حول التسمية ورد عليها، وذكر أن الحديث النبوي بالسند المتصل من خصائص الأمة الإسلامية كما أن دراسة الحديث ضرورة لازمة لطالب العلم. - أما الأبواب ففي الأول منها عرف بأعداء السنة النبوية لغةً وشرعاً. ثم أتبعه بذكر أعداء السنة النبوية من أهل الأهواء والبدع قديماً (الخوارج، والشيعة، والمعتزلة)، ثم أعداء السنة النبوية من المستشرقين، ثم أعداء السنة النبوية حديثاً ( العلمانية، والبهائية، والقاديانية )، وفي أخر هذا الباب ذكر أهداف أعداء الإسلام قديماً وحديثاً في الكيد للسنة النبوية المطهرة. - وفي الباب الثاني ذكر وسائل أعداء السنة قديماً وحديثاً في الكيد للسنة النبوية المطهرة من التشكيك في حجية خبر الآحاد، والطعن في رواة السنة المطهرة، وفي الإسناد وعلوم الحديث، والطعن والتشكيك في كتب السنة المطهرة، وأخرها الاعتماد على مصادر غير معتبرة في التأريخ للسنة ورواتها. - وأما الباب الثالث فعنون له بنماذج من الأحاديث الصحيحة المطعون فيها والجواب عنها. بدأه بطبيعة نقد الأحاديث الصحيحة عند أعدائها ،وطبيعة الأحاديث الصحيحة المطعون فيها، ثم ذكر نماذج من الأحاديث الصحيحة المطعون فيها والجواب عنها كحديث ( إنما الأعمال بالنيات)، وحديث ( أنزل القرآن على سبعة أحرف)، وأحاديث ( رؤية الله ) و( محاجة آدم موسى عليها السلام ) و ( الشفاعة)، وأحاديث ( ظهور المهدي) و( خروج الدجال ) و( نزول المسيح عليه السلام )، وحديث عذاب القبر ونعيمه، وأحاديث ( خلوة النبي بامرأة من الأنصار )، و( نوم النبي عند أم سليم، وأم حَرَام )، وحديث رضاعة الكبير، وحديث وقوع الذباب في الإناء، ثم ذكر الباحث مضار رد الأحاديث النبوية الصحيحة. - وفي الخاتمة ذكر نتائج الدراسة، والمقترحات، والتوصيات التي خرج بها.
سایت عقیده http://www.aqeedeh.com
بررسی سنت نبوی در نوشتههای دشمنان اسلام و پاسخ به آنها
در روزگار ما دشمن بکلی خروشیده، و همه پیروان و دوستداران خود را برای ایجاد شبهههایی که در حقیقت بهتان و دروغی بیش نیستند به حرکت در آورده است، آنان همان دروغهای گذشتگان خود را آورده و تاکتیکهای خود را براساس آنها پایهریزی کردهاند، آنها نص را تحریف میکنند تا معنی دیگری ببخشد، و یا نص را بی سرو ته میکنند تا معنی اصلی از آن فهم نشود